راسايل قرانية

راسايل قرانية
🟥🟥🟥🟥🟥🟥🟥🟥
۞ وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً ۞
يا من تكدرت خواطره بالهموم الله يزيل جبال ملامسه للغيوم فقط احسن ظنك بالحي القيوم
□□□□□□

وإن يُرِدْك بخيرٍ فلا رَادَّ لفضله ۞
كل سبل الأرض لن تستطيع أن تقف أمام خير أراده الله لك
□□□□□□
۞ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ۞
نعوذ بالله من ذنب إحتقرناه ! فلم نستغفر منه ثم كان السبب الأكبر في سخط الله
□□□□□
أتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
قال ابن جريج: { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ } أهل الكتاب والمنافقون كانوا يأمرون الناس بالصوم والصلاة، وَيَدَعُونَ العملَ بما يأمرون به الناس، فعيرهم الله بذلك، فمن أمر بخير فليكن أشد الناس فيه مسارعة. تفسر ابن كثير

□□□□□□
۞ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ ۞
ما قال لأصلي ولا لأصوم ولا لأعتمر قال لأتصدق
الصدقةُ الصدقةَ أيها الناس تطفئ غضب الرب
□□□□□□□
۞ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَىٰ ۞
فِي كلّ مرّةٍ يُدركني فيها ، لُطفُكَ الخَفيُ أستَشْعرُ قولَكَ
ولقد مننّا عليكَ مرّةً أُخرى

□□□□□□□
وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال:33]
فإن الإستغفار من أهم المنجيات للمؤمن في الأمور كلها. فإنه الاستغفار ييسر الأمور كلها ويزيد الاموال والاولاد بإذن الله ويدخل جنات عدن بإذن الله
□□□□□□

في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعكس رغباتك تذكر قوله تعالى:
لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
□□□□□□□

۞ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ۞
حتى فى بطن الحوت كان هناك أمل ونحن نفقد الامل فى أبسط الأمور لا إله إلا الله محمد رسول الله
□□□□□□□
وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾
‏حقيقة قرآنية تخبرنا أن العطايا لا تبدأ من الأرض .. فلا نـتطلع لغير السماء
□□□□□□□
۞ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ ۞
وسعت كل لحظة الم وكل خاطرة حزن وسعت ادق ادق تفاصيل همك وغمك
□□□□□□
إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ }
قال الحسن البصري : انظروا إلى هذا الكرم والجود ،قتلوا أولياءه وهو يدعوهم إلى التوبة والمغفرة . [تفسير ابن كثير]
□□□□□□

۞ فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ۞
حين تجرى كلمات التوبة على لسانك ويلهمك الله حروفها فى قلبك فتفائل بتوبة الله عليك
□□□□□□
۞ وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَىٰ مَا آذَيْتُمُونَا ۚ ۞
قلها بروحك وقلبك اهتف بها بلسانك اصرخ بها في سلوكك هذا هتاف الأنبياء !
□□□□□□
وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
لا يستوي فعل الحسنات والطاعات لأجل رضا الله تعالى، ولا فعل السيئات والمعاصي التي تسخطه ولا ترضيه، ولا يستوي الإحسان إلى الخلق، ولا الإساءة إليهم.. ثم أمر بإحسان خاص، له موقع كبير، وهو الإحسان إلى من أساء إليك، فقال: { ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ } أي: فإذا أساء إليك مسيء من الخلق، خصوصًا من له حق كبير عليك، كالأقارب، والأصحاب، ونحوهم، إساءة بالقول أو بالفعل، فقابله بالإحسان إليه، فإن قطعك فَصلْهُ، وإن ظلمك، فاعف عنه

□□□□□□□□
۞ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم ۞
نقصّر في حقه ويدعونا ليغفر لنا ما أرحمه
□□□□□□
۞ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا ۚ ۞
ليس شرطا أن ترى خطوات النصر والفرج فقد يسير الفرج إليك في الخفاء وانت لا تشعر

□□□□□□
۞ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَىٰ ۞
فِي كلّ مرّةٍ يُدركني فيها ، لُطفُكَ الخَفيُ أستَشْعرُ قولَكَ ولقد مننّا عليكَ مرّةً أُخرى
□□□□□□
۞ قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ ۞
حتى أقرب الناس لك قد يستخف بألامك وحده الله من يرحمك !
□□□□□□□
۞ وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ۞
في الازمات اعرف من تنادي فليس الكل يسمعك
□□□□□□□□


۞ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ۞
اهلاك الظالم على مرأى من المظلوم يشفى الصدر !
□□□□□□□□
۞ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ۞
لاترهق نفسك بالتفكير فالرحيم سيختار لك ويتولى تدبير أمورك
□□□□□□□
۞ قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى ۞ فَأَلْقَاهَا ۞
كل مايأمرك الله بالقائه فالقه ولو كان أثيرا لديك
□□□□□□□

۞ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ۞
ألا تخجل من نفسك أن تيئس بعد رؤية هذه الآية
□□□□□□□
{يهب لمن يشاء إناثا}
ي: يرزقه بنات فقط .
{ويهب لمن يشاء الذكور} أي: يرزقه البنين فقط .
{أويزوجهم ذكرانا وإناثا} أي: يجمع لمن شاء الذكور والإناث في العطاء .
{ويجعل من يشاء عقيما}
أي : لا يولد له أصلا .
□□□□□□□□
۞ فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ۞
الحزن الذي يلمس النفوس في اخر النهار . له دواء